
تحليل وقياس آراء واتجاهات وميول الرأي العام، والدراية بالعوامل المؤثرة فيه سلباً وإيجاباً، بالإضافة إلى فهم الطبيعة البشريّة وكيفيّة تأثُّرها وتأثيرها بالجماعة والبيئة المحيطة.
الذات ضمن الجماعة: يتضمن هذا الموضوع الأفكار التي نحدد بها أنفسنا ضمن سياق الوجود الاجتماعي، وتندرج ضمنها تصورات الهوية الذاتية الاجتماعية التي تشرح كيف يفهم الناس أنفسهم وكيف تؤثر تصوراتهم عن نفسهم في علاقاتهم الاجتماعية.
في الواقع، وجدت العديد من الدراسات أن أكثر الأحداث إرهاقًا في حياة الشخص هي التي تنطوي على فقدان العلاقات.
فالفرد الإنساني هو وحدة الدراسة في جميع فروع علم النفس العام.[وفقًا لِمَن؟]
تُعتبر الشخصية الطريقة النموذجية لكل فرد في الشعور والتفكير والتصرف، فالشخصية هي بمثابة بصمة مميزة لكل شخص، وهي مستقرة إلى حدّ كبير ويصعب تغييرها بمرور الوقت.
ويهتم هذا العلم بالخصائص النفسية للمجموعات، وأنماط التفاعل الاجتماعي بينها، والتأثيرات التبادلية التي تجري بين الأفراد، كالعلاقة بين الآباء وأبنائهم ضمن الأسرة، أو التفاعل بين المعلمين وتلاميذهم.[٢]
النساء في مجالات العلوم والتكنولوجيا والهندسة والرياضيات
وتخبرنا هذه معلومات إضافية النظرية بأن الناس يتعلمون باستمرار سلوكيات جديدة، ويتم من خلالها تعديل السلوك أو تعزيزه أو التخلص منه، ويمكن انب يتم التعلم من خلال الملاحظة في المجتمع أو ملاحظة المحيطين به.
الهدف العلمي الرئيسي لعلم النفس الاجتماعي التفسير وليس الوصف الوصف العلمي للظاهرة المدروسة خطوة أولى نحو الهدف الرئيسي للعلوم وهو تفسير الظواهر أي فهم كيفية حدوثها ونوع الأسئلة التي يتصدى لها علم النفس الاجتماعي أسئلة تبحث في الأسباب أو العوامل التي تؤثر في سلوك الأفراد وأفكارهم ومشاعرهم في مواقف التفاعل مع الآخرين (كيف ولماذا تصرف الفرد بطريقة معينة في موقف معين ؟).
وهي جماعة تجمع بين أفرادها بالصداقة والحب والمعرفة الشخصية مثل الأسرة.
هو دراسة الأنماط السلوكيّة للأفراد والجماعات وتفاعلها أثناء الأحداث والمواقف الاجتماعيّة المختلفة، بالإضافة إلى أشكال هذه الاستجابات والآثار المترتبة المتوقع حدوثها.
وفي حين يرى الناس نتائج إيجابية في السلوكيات يزداد احتماية المحاكاة أو التقليد أو تبني السلوك.
يهتم هذا المجال أيضًا بتطوير الإدراك الاجتماعي والذي يلعب دورًا مهمًا في عملية التفكير والسلوك الاجتماعي.
يهتم علماء النفس الاجتماعي بمعرفة المزيد حول كيفية تأثير هذه الحياة الداخلية على حياتنا الخارجية وعالمنا الاجتماعي.